أنا من السعودية وقد تعرفت على امرأة وكان لها الفضل علي في أن أحفظ بعضا من سور القرآن، وكان لها الفضل علي في أن أخفف من سماع الأغاني وأكلمها كما أكلم أختي كلاما لا غزل فيه، فما حكم علاقتي بهذه المرأة وبماذا تنصحونني وجزاكم الله خيرا؟
الجواب:
أنصحك يا ولدي أن تتقي الله عز وجل, والسعودية مليئة بالعلماء والمشايخ, فخذ عنهم, و احفظ كتاب الله عن طريقهم. اقرأ القرآن أولا قراءة جيدة على أيدي المشايخ والعلماء المتوافرين عندكم, وتأثر بهم. وليكن لك شيوخ ومراجع واحرص على طلب العلم الشرعي . أما هذه المرأة فيكفي أنها أرشدتك إلى حديث أو أكثر, فالآن يجب أن تقطع هذه العلاقة ، فالإنسان لا يرضى مثل هذا لأمه أو لأخته ،مع الدعاء لها بالتوفيق وحسن الجزاء .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لو تحذف هذه المشاركة فضلا لا أمرا لأن حال فلاح بن إسماعيل مندكار تكلم فيه فلا ينبغي النشر له حتى لا يتأثر به المستقيمين الجدد ويموت ذكره http://almanaralmounif.blogspot.com/2017/11/blog-post_62.html
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفلو تحذف هذه المشاركة فضلا لا أمرا
لأن حال فلاح بن إسماعيل مندكار تكلم فيه
فلا ينبغي النشر له حتى لا يتأثر به المستقيمين الجدد ويموت ذكره
http://almanaralmounif.blogspot.com/2017/11/blog-post_62.html